بسم الله الرحمن الرحيم
موضوع أغرب من الخيال حاولت جاهداً أن احذف جزء كبير من الموضوع ليصبح مختصر ولكن عجزت تماماً ولا يمكن أن يتم التوضويح إلا بكثرة الإستنتاجات والإيضاحات. الموضوع مقسوم إلى قسمين الأول عام والثاني هو تعليق خاص بالمدونة .
في نظري فإن نهاية الكون أكثر منطقية من بدايته ولكن يجب علينا أن نبدأ بالبداية.
الوقت شيء مهم ولا نستطيع الاستغناء عنة فلا يكاد يمضي يوم دون أن نسأل عن الوقت أو حتى نسأل كم الساعة؟ نرى الساعة في كل مكان وفي الغالب نضعها على ايدينا. لكن عندما ننظر الى الساعة وهي تدق نعلم جميعاً أن كل ثانية تمر لا نستطيع أن نرجعها إلى
الخلف لكن , هل سألنا يوماً متى بدأ الوقت؟! سؤال غريب . هل نستطيع أن نقول أن لِكل شيء بداية حتى الوقت سؤال يطرح نفسة بكل إستغراب متى بدأ الكون؟
لنمضي معاً حتى نعرف هل هنالك إجابة
البداية
لا أحد في هذا العالم يستطيع أن يعرف أو حتى يدّعي معرفة ما الذي كان قبل لحظة الانفجار العظيم، فهذا شيء خارج نطاق المعرفة البشرية تماما، فتلك اللحظة لحظة ما قبل الانفجار العظيم (بداية الكون كانت بإنفجار عظيم) وما قبلها هي أمر مظلم تماما بالنسبة لنا،
وذلك لسبب بسيط وواضح، الكون كما نعرفه الآن لم يكن موجودا طبعا بل حتى المكان والزمان لم يكن لهما أي معنى لأنهما لم يكونا قد تكونا بعد.
كل ما يمكن أن يقوله لك أي عالم هو: كان الكون كله مجتمعا في نقطة صغيرة جدا ذات كثافة عظيمة وكانت ساكنة ، ثم حدث شيء ما وسبب انفجار هذه النقطة، ثم... هذا كل ما يمكن لأي عالم قوله أما قبل ذلك فلا أحد يمكنه أن يخبرك، على الرغم من ظهور عدة
نظريات تتحدث عن عدة أكوان بدل واحد وبالتالي يمكن نسبيا التحدث عن ماذا يحدث قبل تكون الكون، ولكن في النهاية لا يمكن معرفة ما الذي يوجد قبل لحظة تكون أول كون؟ ثم ما الذي يوجد خلف حدود المكان الذي يضم كل هذه الأكوان؟ وكذلك نفس الأسئلة
تنطبق على فكرة وجود كون واحد: فما الذي كان قبله وماذا يوجد بعد حدوده؟ وهل أساس توجد حدود؟
إن الحديث في هذه النقطة من تاريخ الوجود هو ضرب الجنون فأي سؤال يمكن أن تطرحه بخصوصها لا يمكن الإجابة عليه وأي إجابة يمكن أن تضعها لأي سؤال ستولد عدة أسئلة أخرى، فالمشكلة الحقيقة تكمن في إدراكنا الغير مفهوم ذاته.
فعقولنا تعتبر أن لكل شيء حد.
بتفصيل اكثر
بدأ الكون بانفجار كارثي ولّد المكان والزمان، وبطريقة مبهمة خلال جزء 10e35 من الثانية أصبح الكون كرة ساخنة جدا ، وتصف النظرية السائدة (الانفجار العظيم - The Big Bang) نوعا من الطاقة وحده يمكنه توسيع نسيج الفضاء، في عملية تدعى التوسع
التضخمي وهو ما أدى إلى توسع هائل للكون في الظرف الوجيز جدا الذي ذكرته أعلاه، وتوقف هذا التوسع التضخمي عندما تحولت كل تلك الطاقة إلى مادة وإلى الطاقة التي نعرف.
توقف التوسع التضخمي عند جزء من مليون من الثانية، وعندها استمر الكون في التوسع بسرعة قليلة نسبيا، وخلال توسعه بدا في يصبح أقل كثافة وأقل سخونة، خلال هذه الفترة بدأت القوى الأساسية في الطبيعة تظهر: أولا الجاذبية ثم القوة العظيمة، ثم بعد ذلك ظهرت
القوة الضعيفة، ثم أخيرا القوة الكهرومغناطيسية، وبعد مرور ثانية واحد من الانفجار العظيم ظهرت الجزيئات الأساسية: الكواركات، الإلكترونات، الفوتونات... وبعد ذلك انسحقت هذه الجزيئات مكونة النيوترونات والبروتونات.
في علم الكون الفيزيائي , نظرية الانفجار العظيم أحد النظريات المطروحة في علم الكون و التي ترى بأن الكون قد نشأ من وضعية حارة شديدة الكثافة تقريبا قبل حوالي 14 مليار سنة (حوالي 13.7 مليار سنة). نشأت نظرية الانفجار العظيم نتيجة لملاحظات هبل حول
تباعد المجرات عن بعضها , مما يعني عندما يؤخذ بعين الاعتبار مع المبدأ الكوني أن الفضاء المتري يتمدد وفق نموذج "فريدمان-ليمايتري" للنسبية العامة "Friedmann-Lemaître model". هذه الملاحظات تشير إلى أن الكون بكل ما فيه من مادة و طاقة
انبثق من حالة بدائية ذات كثافة و حرارة عاليتين شبيهة بالمتفردات الثقالية "gravitational singularity" التي تتنبأ بها النسبية العامة، ولهذا توصف تلك المرحلة بالحقبة المتفردة.
فإذا كان الكون يتمدد فما من شك أن حجمه في الماضي كان أصغر من حجمه اليوم، وأن حجمه في المستقبل سيكون أكبر منهما. وإذا تمكنا من حساب سرعة التمدد يمكننا التنبؤ بالزمن الذي احتاجه الكون حتى وصل إلى الحجم الراهن، وبالتالي يمكننا تقدير عمر الكون وهو
14 مليار سنة تقريباً. تتحدث نظرية الانفجار العظيم عن نشوء و أصل الكون إضافة لتركيب المادة الأولى "primordial matter" من خلال عملية الاصطناع النووي "nucleosynthesis" كما تتنبأ بها نظرية "ألفر-بيث-غامو" "Alpher-Bethe-
Gamow".
قد تكون بداية التأكيد العملي لنظرية الانفجار العظيم قد بدأت مع رصد الفلكي الأمريكي هابل للمجرات و محاولة تعيين بعد هذه المجرات عن الأرض مستخدما مفهوم لمعان النجوم الذي يتعلق بسطوع النجوم و بعدها عنا .
أمر آخر يمكن تحديده بالنسبة للنجوم هو طيف الضوء الصادر عن النجم عن طريق موشور , فكل جسم غير شفاف عند تسخينه يصدر ضوءا مميزا يتعلق طيفه فقط بدرجة حرارة هذا الجسم . إضافة لذلك نلاحظ أن بعض الألوان الخاصة قد تختفي من نجم لآخر حسب
العناصر المكونة لهذا النجم . عند دراسة الأطياف الضوئية للنجوم الموجودة في مجرة درب التبانة , كان هناك فقدانا للألوان المتوقعة في الطيف بما يتوافق مع التركيب المادي لمجرة درب التبانة , لكن هذه ظهرت منزاحة نحو الطرف الأحمر من الطيف.
ينطبق نفس هذا المبدأ على الأمواج الضوئية فإذا كان المنبع الضوئي يبتعد عنا فهذا يعني أن توترات الأمواج المستقبلة ستكون أقل فأقل أي منزاحة نحو الأحمر أما إذا كان المنبع يقترب فستكون الأمواج الضوئية المستقبلة منزاحة نحو الأزرق(البنفسجي).
النهاية:
هناك ثلاث طرق محتملة لنهاية الكون، وعندما أقول الكون فلست أقصد نهاية الأرض أو نظامنا الشمسي بل الكون بأسره.
المصير الأول: إذا استمر الكون في التوسع للأبد فإنه سيأتي يوم سيبرد فيه الكون حتى يدخل في ما يعرف بالتجمد الأعظم وسيصير عبارة عن نجوم ميتة خابية وثقوب سوداء
المصير الثانية: إذا توقف الكون عن التوسع وعاد ليجتمع على نفسه، فإنه سيستمر في ذلك حتى ينسح كل ما في الكون من نجوم ومجرات على بعضها البعض لينتهي كل شيء في ثقب أسود هائل.
المصير الثالثة: هي أن الكون سيخفف من توسع تدرجيا حتى يتوازن الكون في النهاية، ولكن على كل حال هذا سيكون لوقت معين فحسب لأنه في النهاية سيأخذ هذا الطريق الكون إلى مصير نهائي مثل الطريقة الأولى، حيث يدخل في التجمد الأعظم.
إن مصير الكون معتمد بالأساس على معركة بين قوى الدفع التوسعية وقوى الجذب الداخلية، ولهذا فإن العلماء يحاولون حساب مقدار هاتين القوتين، لكن ذلك صعب للغاية ما لم يكن أقرب إلى المستحيل، وطبعا مازال البحث جاريا دون نتيجة حتى الآن. على أي حال في
حالتنا الآنية ليس علينا القلق حقا بمصير الكون المظلم حتى الآن، وذلك لأنه بعد حوالي أربعة مليارات سنة ستتوسع الشمس وتبتلع الأرض وكل الكواكب الصخرية وفي نفس الوقت ستبدأ جارتنا مجرة المرأة المتسلسلة بالانسحاق مع مجرتنا، وخلال ذلك الوقت ستكون
الأرض قد زالت من الوجود.
--------------------------------------------------------------
تعليق المدونة
أما هذا هو كلام العلماء ولكن هل نسلم الأمر ونصدق؟
انا شخصياً أصدق تماماً كل مايقولة العلماء ولدي اسبابي المقنعة . إن كنت تريد التصديق إقراء كلامي حتى النهاية .
أنا لا أنجرف خلف كلام العلماء وإنما تصديقي لهم أتى من تصديقي لديني!!
نعم
عندما صدقت ديني وقرآني وجت نفسي أُصدق العلماء في أغلب مايقولوة ؟
دعوني أشرح لكم.
قبل كل هذا عرفت أن العلماء قد عرفوا كيف تولد النجوم وكيف تموت.
كونوا صبورين ودعوني أخبركم كيف تولد النجوم وكيف تموت.
بإختصار
(في الغبار الكوني تتكون ذرات الهيديوجين لتصل الهيليوم ثم الكربون.ثم تبدأ بالتخسف حول نفسها لتتكون النجوم .
تعيش النجوم وتحدث داخلها تفاعلات نووية هائلة يتم داخل هذة التفاعلات تكون مواد معدنية .. يستمر النجم في الحياة وكل ما زادت حياته ارتفعت درجت حرارتة حتى يصل إلى مرحلة لا يتحمل الحرارة والضغط الهائلين فينفجر ويتطاير كالغبار في الفضاء , ثم بعد الانفجار يحدث شيء غريب ! بعد ان يموت النجم بالانفجار يُحدث ثقب في مكان النجم .الثقب يسميها العلماء (الثقوب السوداء)تخيل (الفضاء يثقب)!!!!!!!!!!! نعم الامر اشبة بأن يضع شخص قنبلة يدوية على رمال الشاطى وبعد ان تنفجر تحدث ثقب في الرمال .
عندما سمعت هذا الكلام تعجبت وقلت ان العلماء يهذون وأنهم يعيشون في عالم الخيال لكن
عندما صادفت تفسيراً لسورة الطارق من أحد الدعاة المثقفين دُهشت .
أنظروا الى اتفسير
وَالسَّمَاء وَالطَّارِقِ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ
اسم الطارق يطلقة العرب على الشخص الذي يدخل المدينة ليلً وسبب تسميتة بهذا الاسم , عندما يأتي ليلً يجد ابواب المدينة مغلقة فيظطر إلى طرق الباب.
النَّجْمُ الثَّاقِبُ
النجم يعيش الى أن ينفجر فيحدث ثقب
إن كُلُّ نَفْسٍ لَّمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ
عندما تصل الى هذة الاية تحتار وتقول ماذا يقصد بها وتبداء بالاستغراب ما علاقة هذة الآية بوصف النجم؟
بعد أن يعيش النجم حياتة ثم ينفجر مكونً ثقب . أثناء الانفجار يتطاير فتخرج المواد التي كانت تتكون داخلة بالتفاعلات النووية وتبدأ بالطفو في الفضاء ثم تثقل فتهبط إلى الأرض هذة المواد هي ذرات المعادن التي لا تتكون في الأرض أصلأً . إذاً العلماء يقولون ان عنصر
الحديد لا يتكون في الارض وإنما ينزل من الفضاء ومن النجوم تحديداً . والله يقول في قولة تعالى:
(وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ) إثبات دامغ ولا يدع لشك مجال.
ومعروف مدى أهمية الحديد للإنسان إذاً عرفنا كيف ترابطت الآيات ببعضها بشكل بديع.
لولا اللإطالة لوضعت أدلة كثيرة تثبت أن العلماء يسيرون على الطريق الصحيح وأن إكتشافاتهم ماهي إلى تحقيق قولة تعالى
(سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ)
إذا أحبتي
دعونا نكون أكثر إنفتاحاً وعقلانية لنحكم على الأمور بمدلولاتِها العلمية ولا نكون كأغلب العرب منطقيون إلى حد الجهل . على سبيل المثال إذا ظهر عالم يقف بكل فخر أمام شخص جاهل ويقول أنا أعلم كم عمر هذة الشجرة . فإن الجاهل يقفز ويقول جُن الرجل كيف
تعرف عمر الشجرة وهي لا تتكلم ولا تعقل . ويبدأ بالسخرية ويحكم على الرجل بالجنون . وبعد أن يذهب وهو يضحك ويقفز ثم يضحك . سينظر إلية العالم وهو صامت وبعد أن يبتعد الجاهل سيُخرج العالم من حقيبتة كل معداتة ويبدأ بدراسة نوع الشجرة وعدد حلقاتها وبعد حساب سيكتب في دفترة نوع الشجرة وعمرها ثم يمضي بعيداً ليبحث عن شيء آخر ليدرسة .
نفس الشيء ينطبق هنا فإذا قلتم العلماء يكذبون في مسائل الفلك فأنتم ذلك الجاهل.
العلماء يستندون إلى اُمور وآلات أكثر تعقياً ليدرسوا الفضاء مثل المسابير ومرصد هابل الاسطوري والذي أقام العلماء لهة حفلة تكريم عند نهاية عملة وأعلان بأنه سوف يُرسل مرصد أقوى بكيرررررر من هابل .
او حتى صادم الجزيئات بالمناسبة هل تعرفوا ماهو صادم الجزيئات
صادم الجزيئات: بعد أن قامت وكالات الفضاء بكثير من رحلات الفضاء بواسطة اكثر من مكوك واجهوا مشكلة , وهي الاشعاعات الكونية . الاشعاعات الكونية اجسام هائل الصغر تطير في الفضاء بسرعة هائلة وتخترق كل شي , وتلحق بالمركبات اضرار. قرروا أن يدرسوها وبعد دراسااااااااااات. تمكنو من معرفة كيفية الاستفادة منها قرروا أن يجربو مصادمة جزيئان ببعضهما البعض .
هل تعتقدوا أن الأمر سهل؟ لكي يصادموا جزيئان ببعضهما البعض بشكل صناعي اجتمع 1000 (الف) من العلماء والفنيين لبناء آلة تصادم الجزيئان .إستمر العمل عشر سنسن!!! عام 2010 انتهى العللماء من بناء الآلة وتجربتها, الآلة يفوق حجمها حجم بيت وعملها أن تتحكم بأصغر الاجسام على الاطلاق . وبعد التجربة توصلوا لِأمر يعتبر إنجاز .
إكتشفوا أن الجزيئان بعد مصادمتها يصدران اشعاعات شبيهه بالاشعاعات الكونية . يقول العلماء أنهم بدأوا العمل للإستفادة من هذا الإكتشاف .
ويقولوا انهم بعد عشر سنين سيتمكنوا من اختراع الانترنت الفائق السرعة (انترنت ليس لسرعته حدود ) انترنت بسرعة خيالية جداً وأُمور أُخرى ولكن بعد عشر سنين بدأوا عام2011 بالمرحلة التالية صدقوني هذا الخبر ليس موجود في الانترنت ولم تجدوة في مكان غير مدونتنا ولدي البرهان والصور للآلة وأسماء كبار المشروع وإثباتات آخرى .
والمصيبة هو أن العرب لم يهتموا بالخبر ؟؟؟؟؟ حتى الانترنت العربي لم يكترث . بكل تأكيد
فالمواقع العربية ليست إلا.....
ألم يحن الوقت لنبدء بالتفكير بشكل جدي ونتوقف عن إتهام العلماء أنهم يعيشوا في عالم الخيال ونحاول أن ننهض بِأُمتنا .
لإن الله تعالى يقول (قل سيروا في الأرض فانظروا كيف بدأ الخلق ) العنكبوت
هذة الآية تأمرنا بأن ننظر كيف بدأ الخلق. ولكن الغرب سبقنا لتطبيق الآية وقد سموا نظرياتهم حولها (نظرية النشأة الأولى)
ونحن ....
وهذا مقطع لِدكتور زغلول النجار يتكلم عن الانفجار العضيم بكل ثقافة
هذا ما اقصدة بأن نرتقي بفكرنا وتصديقنا
المقطع يتكلم عن الانفجار العظيم بكل تلخيص وبشكل جميل ومميز
ولو أن الموضوع لم يحوي إلا المقطع لكفى عن الموضوع .
وأجمل ما ذكرة الدكتور
قضية الإعجاز العلمي , أنه لا يصح لنا ان نتحدث في قضية او نظرية ما لم يثبتها العلم المطلق إثبات قطعي لكي لا نخلق حالة من العشوائية . يعني الاعجاز العلمي في الامور المثبتة علمياً ولها دليل محسوس فقط.
مقطع آخر
كنت اتمنى أن يكون الموضوع قصير ومشوق ولكني أُجبرت على طول الموضوع لانه يتحدث عن شيء شامل
لكن سأبذل جهدي في المواضيع التالية
تحياتي amer
شكراً على المجهود الرائع .
ردحذفأهلاً .....
ردحذفنشكر لك جهودك ... وللفائدة , اليك بعض الملاحظات :
* تعاملت مع الانفجار العظيم على أنه أمر مسلم به وهو بداية الكون , فيما أن الانفجار العظيم ليس إلا نظرية من نظرايات البداية .
* الموضوع مشتت إلى حد كبير , واخذ أكثر من منحى , فمن بداية الكون وتفصيلات غريبة , إلى حياة النجوم , والاعجاز العلمي في القران .
* يوجد في النص أعلاه عشرات أو حتى مئات المعلومات المباشرة الغريبة والتي لا تحمل أي مصدر يوثق مدى صحتها .
* أنصحك بقراءة النص مرة أخرى , ستلاحظ أنه لا يوجد أي ترابط , فالنص عبارة عن معلومات متكدسة ولا تمت محتواياتها لبعض بأدناة صلة .
_ اسف على كثرة الملاحظات , وأكرر شكري لك ..
تحياتي ....
حياك الله أخي الغالي
ردحذفمن خلال ردك انا على يقين بأنك مررت مرور الكرام على الموضوع إذا راجعت الموضوع بتمعن فسترى أنك لم تعط الموضوع حقة.
دعني أرد على الملاحظات
ردك:
* تعاملت مع الانفجار العظيم على أنه أمر مسلم به وهو بداية الكون , فيما أن الانفجار العظيم ليس إلا نظرية من نظرايات البداية .
لاحظ أني سبق أن نبهت في أول الموضوع إلى أن الموضوع مقسوم إلى قسمين ألأول هو الموضوع بالشكل العام
والقسم الثاني هو رد المدونة. ويتكلم عن جزئية
هي
هل نصدق هذة الأمور أم لا هل ننجرف خلف كل مايكتب دون إثباتات
وأنا وضعت وجهت نظري واستشهت بشواهد(النجوم) ولم تكن جزء من الموضوع بل كانت استشهاد في الجزء الثاني (تعليق المدونة)
اما عن الإثباتات فأنت تعلم أني أستطيع كتابة الموضوع بالإثباتات والأدلة ولكن ليس حالياً.
يعني تحتاج فترة لِترتيبها وتنسيقها .
لكن نقدك كان ذلك النقد البناء . وقدحمسني لِان أكتب الموضوع بالنسخة الثانية التي لا تتكلم إلا بالأدلة والإثباتات المتنوعة .
بارك الله فيك لِما يحبة ويرضاة
أتمنى أن تعيد قراءة الموضوع بتمعن .